عصر جديد للامبورجيني مع طراز ريفويلتو الخارق الهجين

 

 

تقديم لامبورجيني ريفويلتو الهجينة لأول مرة

بعد انتهاء نصف قرن من إنتاج سيارات V12 التي تعمل بالبنزين تمامًا ، كشف مصمم السيارات الرياضية الإيطالية الفاخرة لامبورجيني النقاب عن أول سيارة خارقة هجينة. وهي السيارة لامبورجيني ريفويلتو وهي سيارة هجينة ، وعلى الرغم من أنها لا تزال تحتوي على محرك بنزين V12 ، إلا أنها تحتوي أيضًا على ثلاثة محركات كهربائية. ويمكن للنظامين إنتاج ما مجموعه 1001 حصانًا ، وفقًا لشركة صناعة السيارات.

13 وضع قيادة في لامبورجيني ريفويلتو

والسيارة لم يتم الكشف عن سعرها بعد ، كما تأتي بقائمة تضم 13 وضعًا مختلفًا للقيادة معًا. وسيكون الانطلاق بسرعة منخفضة بالدفع على العجلات الأمامية كهربائيًا بالكامل ، بينما ستستخدم القيادة القوية كل الطاقة المتاحة من محرك V12 والمحركات الكهربائية.

توزيع محركات لامبورجيني ريفويلتو

وعلى عكس سيارات لامبورجيني السابقة, فإن لامبورجيني ريفويلتو تأتي بالمحرك في الجزء الخلفي لتوفير مساحة للبطاريات. ويوفر ذلك توزيع مثالي للوزن مع 44٪ من وزن السيارة على العجلات الأمامية و 56٪ في الخلف. وتذهب قوة محرك البنزين ، إلى جانب الطاقة من محرك كهربائي واحد ، فقط إلى العجلات الخلفية من خلال ناقل حركة من 8 سرعات. ويعمل محركان كهربائيان آخران على تشغيل كل من العجلات الأمامية للسيارة ، مما يوفر الدفع الرباعي. كما يتيح المحركان المستقلان للعجلات الأمامية إمكانية "توجيه عزم الدوران" ، مع إرسال كميات مختلفة من القوة إلى كل عجلة أمامية حسب الحاجة من أجل الانعطاف والجر الأمثل.

شحن سيارة لامبورجيني ريفويلتو

ويمكن شحن بطاريات لامبورجيني ريفويلتو من خلال مدخل شحن ، مثل السيارة الكهربائية ، مما يوفر قدرًا معينًا من القيادة الكهربائية البحتة. ومع ذلك ، لم تذكر لامبورجيني المدة التي يمكن للسيارة أن تقودها على طاقة البطارية وحدها. وبمجرد أن تنفذ طاقة البطاريات عن العمل للقيادة الكهربائية البحتة ، فإنها ستعمل مثل الهجين القياسي ، بالتبديل بين الطاقة الكهربائية والبنزين - أو مزيج من الاثنين - حسب الحاجة. ويمكن أيضًا إعادة شحن البطاريات عند الكبح أو بأخذ بعض الطاقة من محرك البنزين في بعض الأحيان.

 

تقليل وزن لامبورجيني ريفويلتو

ولتوفير الوزن ، تم تصنيع هيكل السيارة بشكل كبير من ألياف الكربون على الرغم من أن الهياكل الخلفية مصنوعة من الألومنيوم. كما أن محرك V12 الجديد أخف قليلاً من المحرك في سيارة أفينتادور الخارقة التي حلت محلها.